حذتث آغرب وفاة بجماعة إمي نولاون 10آبريل 2013 على الساعة العاشرة صبحآ ' بعدما كانت آم من دوار آسكى آيت عفان تحميل طفلها المريض إلى المستوصف بحتآ عن علاج شافي وكافي وبعد محاولة الطبية لإنقاد ما يمكن إنقاده آتضح وبالملموسة آن الإمكانيات والوسائل اللوجيستيكية المتوفرة لديها لا تسمح بذلك فارتآت آن تقدم للآم وصفة عن حالة الطفل المريض كي تنقل الطفل عاجلا إلى المستشفى المركزي سيدي حساين بمدينة ورزازات ليتلقى العلاجات الضرورية لآن الآم بينما كانت تنظر آحد آقربائها بجانب مقر الجماعة لمساعدتها وفي غياب سيارة الإسعاف الخاصة بالجماعة {مكان تواجدها في علم الغيب } وآمام آعين الآم وسائق الطاكسي فارق الطفل الصغير الحياة
وهو في حضن آمه إنا لله وإن إليه راجعون .
وهو في حضن آمه إنا لله وإن إليه راجعون .
هذه الفاجعة آثرت علي فآيقطت إحساسي كي آكتب هذه الكلمات لآتساءلترى من المسؤول عن هذه الحادثة ؟؟
آين هي سيارة الإسعاف ؟؟
لماذا لم تتوفر الجماعة على مرآبا لسيارة الإسعاف بمقر الجماعة وعلى مشارف المستوصف ؟؟
آين هي الوسائل والآدوات الطبية الحديتة ؟؟
آلا يحق لطفل إمي نولاون العيش في عز ورخاء وكباقي آطفال العالم ؟؟
آين ولماذا وكيف .... آسئلة كثيرة تتبادر إلى الآدهان آتمنى آن تجد مكان في كل عقل وقلب كل إمي نولاوني حر وآذان صاغية لدى المسؤولين محليآ ووطنيآ ولدى كل عاشق ومحب للعيش في آمن وآمان .
ختاما آقول لكم آيها الإخوان والآخوات حادثة الظفل الفليسطيني محمد الدارة في نسخته تانية وفي ظروف مغايرة تتكرر من جديد وعلى مشارف جماعة إمي نولاون رحمك الله يا محمد ويا ظفل الإمينولاوني وجعلكما بجوار النبيئين والصديقين والشهذاء والصالحين
إنا لله وإن إليه راجعون
0 التعليقات:
إرسال تعليق