بقلم:وخلفن عبد السلام _كنطولة قريتي
عندما أود الخروج من نمط الحياة "الروتيني" والتخلص من بعض الملل؛ أحيانا أذهب "للتسوق" أو "للنادي الرياضي" أو
"الخروج مع بعض الاصدقاء "للمقهى" للترويح عن النفس واستعادة بعض النشاط.
لكن تبادر إلى ذهني - النساء اللواتي يسكن في القرى النائية - التي قد تفتقر إلى أبسط مقومات الترفيه،، فإذا أرادت التسوق قد لا تجد ما يستهويها من سلع في قريتها النائية!
حتى إن بعضهن يقطعن مئات الكيلومترات للذهاب لأقرب جامعة أو كلية، وهكذا تبدو ظروف الحياة لديهن صعبة ومتعبة.
ومن ناحية أخرى، فإنه يصعب على النسوة في القرى النائية الحصول على "وظيفة" لصغر القرية وقلة المنشآت فيها - وأحيانا - قد يضطر رب الأسرة أن يمنعها من استكمال "دراستها الجامعية" أو يمنعها من العمل خارج قريتها.. حينها ماذا هي فاعلة!؟
هل ترضخ لهذا الواقع المؤلم لأي فتاة!؟.
الزبدة: يجب علينا محاولة تحسين البنية التحتية لتوفير الرفاهية والعيش الكريم للمواطنات المغربيات في القرى النائية والنظرة لهن بعين الرحمة.
عندما أود الخروج من نمط الحياة "الروتيني" والتخلص من بعض الملل؛ أحيانا أذهب "للتسوق" أو "للنادي الرياضي" أو
"الخروج مع بعض الاصدقاء "للمقهى" للترويح عن النفس واستعادة بعض النشاط.
لكن تبادر إلى ذهني - النساء اللواتي يسكن في القرى النائية - التي قد تفتقر إلى أبسط مقومات الترفيه،، فإذا أرادت التسوق قد لا تجد ما يستهويها من سلع في قريتها النائية!
حتى إن بعضهن يقطعن مئات الكيلومترات للذهاب لأقرب جامعة أو كلية، وهكذا تبدو ظروف الحياة لديهن صعبة ومتعبة.
ومن ناحية أخرى، فإنه يصعب على النسوة في القرى النائية الحصول على "وظيفة" لصغر القرية وقلة المنشآت فيها - وأحيانا - قد يضطر رب الأسرة أن يمنعها من استكمال "دراستها الجامعية" أو يمنعها من العمل خارج قريتها.. حينها ماذا هي فاعلة!؟
هل ترضخ لهذا الواقع المؤلم لأي فتاة!؟.
الزبدة: يجب علينا محاولة تحسين البنية التحتية لتوفير الرفاهية والعيش الكريم للمواطنات المغربيات في القرى النائية والنظرة لهن بعين الرحمة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق