بقلم/ذ الحسن علالي _ كنطولة قريتيعندما إهتم المؤرخون والمختصين في الانتروبولوجيا والسوسيولوجيا الاستعمارية بدراسة
الحركية القبلية الامازيغية
بالمجال الاطلسي المغربي طوال القرن التاسع عشر والنصف الاول من القرن العشرون توصلو لفرضيات كان الكتير منها موافقا للواقع فالعقلية القبلية ميالة للعنف والانتقام والدفاع عن المجال وأحيانا غزو مجالات أخرى الامر الذي يوضح حالة السيبة التي عرفتها جبال الاطلس الى بداية الحماية واقع دفع بالباحت الفرنسي( جورج سبيلمان) الذي كان يتحدت عن أيت عطا وأيت مرغاد بتصريف ,,,,قوم لايركنون الى راحة ولايجتمعون على مأدبة ,,,,قولة قالها في التلاتينان من القرن العشرون ولا زالت تنطبق اليوم على أيت عفان فهم لن ولن يستقرو على المدى المتوسط وقلة ما تجدهم يجتمعون على مأدبة متلا على وجه التقدير في منزل واحد 3 افراد من أصل 6 فقط يجتمعون على الشاي وبالتالي فقساوة المجال عندهم دفعهم للتوسع بالقوة على حساب كنظولة ( يصابون بالهستيريا عندما يسمعون عن تركديد) يتوسعون بمنطق همجي فوضوي في حين هناك قوانين وأعراف منظمة أكذها المخزن تؤكد أن تلك الاراضي السلالية في ملكية كنظولة ونحن بدورنا لسنا عنصريين ولم نكن عنصريين بل نطالب فقط بالاعتراف بملكية كنظولة أما مسالة الاستغلال الموسمي أصلا أيت عفان كان مسموحا لهم بالاستغلال نسبيا على وجه الخير ( عندما ينسحب رحل إيكاندولن من تركديد مع قرب فصل الشتاء يدخل أيت عفان تركديد ....دعوة لتطبيق القانون أما زمن القوة والسيبة فقد ولــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
0 التعليقات:
إرسال تعليق