بقلم:وخلفن عبد السلام

اتساءل في ظل المطيات المتوفرة حاليا يقول أغلب سكان المنطقة بأن الأوضاع لا بأس بها، مقارنة مع أوضاع
العقود الماضية، وأنا أتساءل كيف لنا أن نرقى الى مستوى بعض الدوال وقرنا في المغرب وخاصة في كنطولة ليس بها ماء صالح للشرب بالمنازل علمآ أن النساء هن اللواتي يدفعن ثمن تهور المسؤولين على إعتبار أن هن دواب لحمل دواليب المياه من أعماق الوديان،وعلما ان هناك مناطق بكنطولة معزولة تمامآ عن العالم.
لا كهرباء - ولا ماء - ولا طريق معبدة - ولا شبكة الإتصالات الهاتف،وعلما أن الصحة مجرد شعار فالأمية والظروف العامة شاهدة على ذالك.
ممرض واحد ومستوصف واحد فقط بجماعة امي نولاون بالاسم لا تجهيزات اساسية ولا عدد كاف من الأطر.
قد يتعجب البعض حينما يقرأ هذه الطريفة بل هي حقيقة مرة يعيشها سكان منطقتنا المنسيون والمحرمين من ابسط الحقوق من بينها حق التطبيب أو ما يسمى بالعناية الصحية، وفي هذا الصدد خصص لأكثر من 20 الف
نسمة من ساكنة جماعتنا القروية ممرض واحد ومستوصف صغير يفتقر لأبسط الوسائل والمعدات الطبية علما ان منطقتنا بحكم موقعها الجغرافي أكثر المناطق تعرضا للأمراض والأوبئة
أتمنى أن تتحسن الوضعية الصحية بمنطقتنا وان يعار لها إهتمام كبير من لدن المسؤولين في المجلس الجماعي ومندوبية الصحة بورزازات و الوزارة المكلفة بهذا القطاع.

اتساءل في ظل المطيات المتوفرة حاليا يقول أغلب سكان المنطقة بأن الأوضاع لا بأس بها، مقارنة مع أوضاع
العقود الماضية، وأنا أتساءل كيف لنا أن نرقى الى مستوى بعض الدوال وقرنا في المغرب وخاصة في كنطولة ليس بها ماء صالح للشرب بالمنازل علمآ أن النساء هن اللواتي يدفعن ثمن تهور المسؤولين على إعتبار أن هن دواب لحمل دواليب المياه من أعماق الوديان،وعلما ان هناك مناطق بكنطولة معزولة تمامآ عن العالم.
لا كهرباء - ولا ماء - ولا طريق معبدة - ولا شبكة الإتصالات الهاتف،وعلما أن الصحة مجرد شعار فالأمية والظروف العامة شاهدة على ذالك.
ممرض واحد ومستوصف واحد فقط بجماعة امي نولاون بالاسم لا تجهيزات اساسية ولا عدد كاف من الأطر.
قد يتعجب البعض حينما يقرأ هذه الطريفة بل هي حقيقة مرة يعيشها سكان منطقتنا المنسيون والمحرمين من ابسط الحقوق من بينها حق التطبيب أو ما يسمى بالعناية الصحية، وفي هذا الصدد خصص لأكثر من 20 الف
نسمة من ساكنة جماعتنا القروية ممرض واحد ومستوصف صغير يفتقر لأبسط الوسائل والمعدات الطبية علما ان منطقتنا بحكم موقعها الجغرافي أكثر المناطق تعرضا للأمراض والأوبئة
أتمنى أن تتحسن الوضعية الصحية بمنطقتنا وان يعار لها إهتمام كبير من لدن المسؤولين في المجلس الجماعي ومندوبية الصحة بورزازات و الوزارة المكلفة بهذا القطاع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق